المُتممة لكلام أئمة الدعوة في مسألة الجهل في الشرك الأكبر
2) في بدائع الصنائع [7/132]: (كتاب السير، باب الأحكام التي تختلف باختلاف الدارين قال: فإن أبا يوسف روى عن أبى حنيفة؛ كان يقول لا عذر لأحد من الخلق في جهله معرفة خالقه لأن الواجب على جميع الخلق ...